Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Blog Article
نعم، تُباع حبوب الإجهاض في الصيدليات، ولكن يتم صرفها فقط بوصفة طبية. هذا الإجراء ضروري لضمان أن الطبيب قام بتقييم الحالة الصحية للمرأة الحامل وقرر أن استمرار الحمل قد يكون خطراً على صحتها أو أن الجنين قد يكون معرّضاً لمشكلات صحية.
تُعدّ أدوية مجهضات الحمل التي تتوفّر في الصيدليات من بين العلاجات الشهيرة لإنهاء الحمل. ومع ذلك، فهي تحمل بعض الآثار الجانبية المحتملة التي من المهم على المرأة الحامل معرفتها قبل تناول تلك الأدوية. ومن بين تلك الآثار الجانبية المحتملة:
هناك نوعان من طرق الإجهاض الآمن: جراحية وطبية. الإجهاض الجراحي هو إجراء بسيط يزيل الحمل بوسائل جراحية.
تجدر الإشارة إلى أن النساء ليس من السهل الحصول على حبوب تنزل الجنين من الصيدلية في بعض البلدان، حيث يتم تشديد القوانين وتقييدها في بعض الحالات.
حافظ منذر الأسد يكشف لبي بي سي: كواليس اللحظات الأخيرة قبل سقوط النظام وكيف تخلى عنه بشار
التأثيرات الجانبية: ينبغي أن تكون المرأة مستعدة للتعامل مع الأعراض الجانبية وقد تحتاج إلى الدعم النفسي.
– الإجهاض غير الكامل: يمكن أن يحدث ذلك عندما لا تتمكن المجهضات من انهاء الحمل بالشكل الصحيح، وبالتالي، يلزم الشخص بالتوجه إلى المستشفى للإجراء المزيد من العلاجات.
لمزيد من التفاصيل، يرجى زيارة صفحات الأسئلة والأجوبة الخاصة بنا.
يمكن الاكل بعد ساعة تقريبًا من وضع الحبوب تحت اللسان أي بعد ذوبانها بشكل كامل.
إذا كنت تعانين من website ألم شديد أو مستمر بعد الإجهاض، خاصة من جانب واحد، فقد يكون لديك حمل خارج الرحم. من المهم التحقق من انتهاء حملك باختبار الحمل بعد ثلاثة أسابيع. إذا كان اختبارك إيجابيًا، فمن المهم إجراء فحص طبي لأنه قد يكون لديك حمل خارج الرحم.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
وفي تلك الحالات، تتم العملية عن طريق إدخال أنابيب رفيعة داخل المهبل، يزيد قطرها بالتدريج لتحفيز فتح عنق الرحم، ثم يتم استخدام بعض الأدوات التي تساعد على شفط الجنين والمشيمة إلى خارج الرحم.
• النساء اللاتي يمكنهن استخدام حبوب تنزيل الحمل: يبين بعض الدراسات أن حبوب تنزل الجنين من الصيدلية ليست آمنة لكافة النساء، وأنها ينبغي استخدامها فقط في حالات معينة مثل حالات التشوهات الخلقية الخطيرة أو عند خطورة على حياة الأم.
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.